اليدان
الميول الفلسفية
في عام 3000 قبل الميلاد تقريباً, لاحظ قدماء المصريين أن ثمة علاقة وثيقة بين الفراغات الموجودة بين الأصابع وميل الأشخاص إلى الفلسفة واهتمامهم بها فإذا بسطت يدك بحيث تكون الأصابع في وضع مستقيم في مواجهة مصدر الضوء, فإنك قد تلاحظ
قدراً معيناً من الفراغ بين الأصابع ترى الضوء من خلاله, وكلما زادت هذه الفراغات أو زادت كمية الضوء التي تتخلل هذه الفراغات, كان ذلك مؤشراً على زيادة ميول الفلسفية لدى الأشخاص, وهؤلاء الأشخاص يدابون على مواصلة البحث عن إجابات فلسفية لأمور مبهمة تتعلق بالروح واستكشاف الذات, وكلما زادت الفراغات , عظم البحث, ولا يهدأ لهم بال أو ينعمون بالراحة حتى يحققوا التوازن في حياتهم ويشبعوا رغباتهم في معرفة بواطن الأمور حيث أن هؤلاء الأشخاص يتمتعون بحس فطري بالقيم الروحانية والبحث فيما وراء العالم المادي المحيط بهم, وقد يمضي هؤلاء الأشخاص حياتهم كلها في مواصلة البحث عن إجابة شافية للأمور التي تؤرقهم وتشغل بالهم من أجل التوصل إلى نمط حياة يتسم بالعمق ويمنحهم الشعور بالرضا.
قدراً معيناً من الفراغ بين الأصابع ترى الضوء من خلاله, وكلما زادت هذه الفراغات أو زادت كمية الضوء التي تتخلل هذه الفراغات, كان ذلك مؤشراً على زيادة ميول الفلسفية لدى الأشخاص, وهؤلاء الأشخاص يدابون على مواصلة البحث عن إجابات فلسفية لأمور مبهمة تتعلق بالروح واستكشاف الذات, وكلما زادت الفراغات , عظم البحث, ولا يهدأ لهم بال أو ينعمون بالراحة حتى يحققوا التوازن في حياتهم ويشبعوا رغباتهم في معرفة بواطن الأمور حيث أن هؤلاء الأشخاص يتمتعون بحس فطري بالقيم الروحانية والبحث فيما وراء العالم المادي المحيط بهم, وقد يمضي هؤلاء الأشخاص حياتهم كلها في مواصلة البحث عن إجابة شافية للأمور التي تؤرقهم وتشغل بالهم من أجل التوصل إلى نمط حياة يتسم بالعمق ويمنحهم الشعور بالرضا.
العزلة
يفضل بعض الناس الإنفراد بأنفسهم والإنعزال عن الآخرين لبعض الوقت. ويشار إلى هذه السمة بالخط الأفقي الذي يتوسط كف اليد على مقربة من قاعدة الأصابع , وينتهي هذا الخط عادةً بمحاذاة إصبع السبابة مباشرة ( لاحظ قصر الخط الموضح بالشكل أعلاه) , وبمجرد إشباع هذه الرغبة لديهم , يمكن ان يصبح الأشخاص الذين يميلون إلى العزلة بشكل كبير, أناس إجتماعيين إلى حد كبير, وإذا كان أحد الزوجين يميل إلى العزلة , فإن الطرف الآخر قد يشعر بأن العلاقة الزوجية بينهما قد تدهورت, وأن شريك حياته لم يعد يرغب فيه.
يستمتع العديد من الأشخاص الذين تتوافر فيهم هذه السمة بممارسة الأنشطة التي تمنحهم الوقت الذي يحتاجونه للإنفراد بأنفسهم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
سيتم مراجعة التعليقات قبل نشرها وحذف التعليقات غير اللائقة